القضاء والقدر
الحتمية التاريخية
مقولتان بمعنى واحد ولكن نشرتا بزمنين مختلفين
كما شرحها شريعتي هي استبدال اداة الانتاج بالمشيئة الالهية
في الاثنين الانسان العوبة ومصيره حدد دون حضوره
وأن اي عامل يلغي دور الأنسان كصانع مصيره وتاريخه هو تحقير للذات الأنسانية .
وسلب ألمسوؤلية من الأنسان وتجريد الانسان " الأختيار "
علماً ان المسوؤلية هي اعظم فضائل الانسان وهو ما يميزه عن الحيوان أو النبات
القضاء والقدر ، ألجبر الآلهي والمصير المحتوم هذه تفسيرات جهابذة العصر " رجال الدين "
عندما يؤمن الانسان بذاته يستطيع بنضجه وتصميمه بفرض ارادته على ارادة التاريخ والقضاء والقدر .
الصربي جوروفيتش : الايمان بالجبرية حتمية التاريخ هو نوع من انواع الكسل
وايضاً لشاندل الشاعر " عندما يقوم فلاح صيني او هندو صيني يعيش في عصر الاقطاع بحمل البندقية من اجل تحقيق الاشتراكية فهذا يعني انه داس الحتمية التاريخية باقدامه المصممة كأنسان "
No comments:
Post a Comment